بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
لاعب النرد | ||||
تمارى | ||||
أول همسة | ||||
سفيان | ||||
وائل هنيدي | ||||
مراد | ||||
فريزي | ||||
غاردي | ||||
كاتيا | ||||
مازن صعب |
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
إختر لغة المنتدى من هنا
أختر لغة المنتدى من هنااحصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 90 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو هبوب الريح فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 345 مساهمة في هذا المنتدى في 197 موضوع
عروة بن الورد
صفحة 1 من اصل 1
عروة بن الورد
نبذة عن الشاعر
? - 30 ق. هـ / ? - 593 م
عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبدالملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.
ومن أشعاره :
أقِلِّي عَلَيَّ اللِّـوْمَ يـا ابْنَـة َ مُنْـذِرِونامِي، فإنْ لم تَشْتَهي النَّومَ فاسْهَرِي
ذَرِيني ونَفسـي أُمَّ حَسَّـانَ، إننـيبها قبل أن لا أملك البيـع مشتـري
أحاديثُ تَبْقَى والفَتـى غيـرُ خالـدٍإذا هو أمسـى هامـة فـوق صيـر
تُجَاوِبُ أحْجَـارَ الكِنَـاسِ وتَشْتَكِـيإلـى كـلِّ معـروفٍ تـراهُ ومُنْكَـرِ
ذَرِيني أُطَـوِّفْ فِـي البـلادِ لعلَّنِـيأخَلِّيكِ أو أغْنِيكِ عن سُوءِ مَحْضَـرِ
فإن فـاز سهـم للمنيـة لـم أكـنجَزُوعاً، وهَلْ عن ذاكِ مـن مُتَأخَّـرِ
وإن فاز سهمي كفكم عـن مقاعـدلكم خلـف أدبـار البيـوت ومنظـر
تقول لك الويلات هـل أنـت تـاركضَبُـوءَاً بِرَجْـلٍ تـارة ً وبِمنسـرِ
ومستثبت فـي مالـك العـام إننـيأرَاكَ عَلَـى أقْتَـادِ صَرْمـاءَ مُذْكِـرِ
فَجُـوعٍ بهـا لِلصَّالِحِيـنَ مَـزِلَّـة ٍمخوف رداهـا أن تصيبـك فاحـذر
أبى الخفض من يغشاك من ذي قرابةومن كل سـوداء المعاصـم تعتـري
ومستهنـيء زيـد أبـوه فـلا أرىله مدفعاً فاقنـي حيـاءك واصبـري
لَحَـى الله صَعْلُوكـاً إذَا جَـنَّ ليلُـهُمصافي المشاش آلفـاً كـل مجـزر
أصابَ قِرَاها مِـن صديـقٍ مُيَسِّـرِ
ينـامُ عِشَـاءً ثـم يُصْبِـحُ قاعـداًيَحُت الحَصَى عـن جنْبِـه المُتَعَفِّـرِ
يُعَيـنُ نسـاءَ الحَـيِّ مـا يَسْتَعِنَّـهُويمسي طليحـاً كالبعيـر المسحـر
ولكـن صعلوكـاً صفيحـة وجهـهكَضَـوْءِ شِهَـابِ القابِـسِ المُتَنَـوِّرِ
مطـلاً علـى أعدائـه يزجـرونـهبساحتهـم زجـر المنيـح المشهـر
وإنْ بَعِـدُوا لا يَأْمَنُـونَ اقْتِـرَابَـهُتَشَـوُّفَ أهـلِ الغائـبِ المُتَنَـظَّـرِ
فذلـكَ إنْ يَلْـقَ المنـيّـة َ يلْقَـهـاحَمِيداً، وإنْ يَسْتَغْـنِ يومـاً فأجْـدِرِ
أيهلـك معتـم وزيـد ولـم أقــمعلى ندب يوماً ولي نفـس مخطـر
ستفزع بعد اليـأس مـن لا يخافنـاكواسع في أخـرى السـوام المنفـر
يطاعـن عنهـا أول القـوم بالقنـاوبيض خفـاف ذات لـون مشهـر
ويوماً بـأرض ذات شـت وعرعـر
يناقلن بالشمط الكرام أولـي القـوىنِقَابَ الحِجَازِ في السَّرِيـح المُسَيَّـرِ
يُرِيحُ علـيَّ اللَّيـلُ أضَيـافَ ماجـدٍكريم، ومالِـي سَارحـاً مـالُ مُقْتِـر
أيضــــــاً :
تحـن إلـى سلمـى بحـر بلادهـاوأنت عليهـا بالمـلا كنـت أقـدر
تحِلّ بـوادٍ، مـن كَـراءٍ، مَضَلّـة ٍتحاولُ سلمـى أن أهـابَ وأحصَـرا
وكيف تُرَجّيها، وقـد حِيـلَ دونهـاوقد جـاورت حيّـاً بتَيمـن مُنكـرا
تبغّانـيَ الأعْـداءُ إمّــا إلــى دَمٍوإما عـراض الساعديـن مصـدرا
يظـلّ الأبـاءُ ساقطـاً فـوقَ مَتنِـهِله العَدْوَة ُ الأولى ، إذا القِرْنُ أصحرا
كـأنّ خَـواتَ الرعـدِ رزءُ زئيـرهمن الـلاء يسكـن العريـن بعثـرا
إذا نحـن أبردنـا وردت ركابـنـاوعنّ لنا، من أمرنـا، مـا تَيَسّـرا
بدا لك منـي عنـد ذاك صريمتـيوصبري إذا ما الشيء ولى فأدبـرا
وما أنس مالأشياء لا أنـس قولهـالجارتهـا مـا إن يعيـش بأحـورا
لعلّـكِ، يومـاً، أن تُسِـرّي نَدامَـة ًعلي بما حشمتنـي يـوم غضـورا
فغربت إن لـم تخبريهـم فـلا أرىلي اليوم أدنى منك علمـاً وأخبـرا
قعيدَكِ، عمـرَ الله، هـل تَعلميننـيكريماً، إذا اسـوَدّ الأنامـلُ، أزهـرا
صبوراً على رزء الموالـي وحافظـاًلعرضي حتى يؤكل النبـت أخضـرا
أقـب ومخمـاص الشتـاء مــرزأإذا اغبـر أولاد الأذلــة أسـفـرا
هذا الشعر العربي الذي يخرج من حياتهم ومعيشتهم لا كشعراء الأغنية السريعة اليوم
? - 30 ق. هـ / ? - 593 م
عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبدالملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.
ومن أشعاره :
أقِلِّي عَلَيَّ اللِّـوْمَ يـا ابْنَـة َ مُنْـذِرِونامِي، فإنْ لم تَشْتَهي النَّومَ فاسْهَرِي
ذَرِيني ونَفسـي أُمَّ حَسَّـانَ، إننـيبها قبل أن لا أملك البيـع مشتـري
أحاديثُ تَبْقَى والفَتـى غيـرُ خالـدٍإذا هو أمسـى هامـة فـوق صيـر
تُجَاوِبُ أحْجَـارَ الكِنَـاسِ وتَشْتَكِـيإلـى كـلِّ معـروفٍ تـراهُ ومُنْكَـرِ
ذَرِيني أُطَـوِّفْ فِـي البـلادِ لعلَّنِـيأخَلِّيكِ أو أغْنِيكِ عن سُوءِ مَحْضَـرِ
فإن فـاز سهـم للمنيـة لـم أكـنجَزُوعاً، وهَلْ عن ذاكِ مـن مُتَأخَّـرِ
وإن فاز سهمي كفكم عـن مقاعـدلكم خلـف أدبـار البيـوت ومنظـر
تقول لك الويلات هـل أنـت تـاركضَبُـوءَاً بِرَجْـلٍ تـارة ً وبِمنسـرِ
ومستثبت فـي مالـك العـام إننـيأرَاكَ عَلَـى أقْتَـادِ صَرْمـاءَ مُذْكِـرِ
فَجُـوعٍ بهـا لِلصَّالِحِيـنَ مَـزِلَّـة ٍمخوف رداهـا أن تصيبـك فاحـذر
أبى الخفض من يغشاك من ذي قرابةومن كل سـوداء المعاصـم تعتـري
ومستهنـيء زيـد أبـوه فـلا أرىله مدفعاً فاقنـي حيـاءك واصبـري
لَحَـى الله صَعْلُوكـاً إذَا جَـنَّ ليلُـهُمصافي المشاش آلفـاً كـل مجـزر
أصابَ قِرَاها مِـن صديـقٍ مُيَسِّـرِ
ينـامُ عِشَـاءً ثـم يُصْبِـحُ قاعـداًيَحُت الحَصَى عـن جنْبِـه المُتَعَفِّـرِ
يُعَيـنُ نسـاءَ الحَـيِّ مـا يَسْتَعِنَّـهُويمسي طليحـاً كالبعيـر المسحـر
ولكـن صعلوكـاً صفيحـة وجهـهكَضَـوْءِ شِهَـابِ القابِـسِ المُتَنَـوِّرِ
مطـلاً علـى أعدائـه يزجـرونـهبساحتهـم زجـر المنيـح المشهـر
وإنْ بَعِـدُوا لا يَأْمَنُـونَ اقْتِـرَابَـهُتَشَـوُّفَ أهـلِ الغائـبِ المُتَنَـظَّـرِ
فذلـكَ إنْ يَلْـقَ المنـيّـة َ يلْقَـهـاحَمِيداً، وإنْ يَسْتَغْـنِ يومـاً فأجْـدِرِ
أيهلـك معتـم وزيـد ولـم أقــمعلى ندب يوماً ولي نفـس مخطـر
ستفزع بعد اليـأس مـن لا يخافنـاكواسع في أخـرى السـوام المنفـر
يطاعـن عنهـا أول القـوم بالقنـاوبيض خفـاف ذات لـون مشهـر
ويوماً بـأرض ذات شـت وعرعـر
يناقلن بالشمط الكرام أولـي القـوىنِقَابَ الحِجَازِ في السَّرِيـح المُسَيَّـرِ
يُرِيحُ علـيَّ اللَّيـلُ أضَيـافَ ماجـدٍكريم، ومالِـي سَارحـاً مـالُ مُقْتِـر
أيضــــــاً :
تحـن إلـى سلمـى بحـر بلادهـاوأنت عليهـا بالمـلا كنـت أقـدر
تحِلّ بـوادٍ، مـن كَـراءٍ، مَضَلّـة ٍتحاولُ سلمـى أن أهـابَ وأحصَـرا
وكيف تُرَجّيها، وقـد حِيـلَ دونهـاوقد جـاورت حيّـاً بتَيمـن مُنكـرا
تبغّانـيَ الأعْـداءُ إمّــا إلــى دَمٍوإما عـراض الساعديـن مصـدرا
يظـلّ الأبـاءُ ساقطـاً فـوقَ مَتنِـهِله العَدْوَة ُ الأولى ، إذا القِرْنُ أصحرا
كـأنّ خَـواتَ الرعـدِ رزءُ زئيـرهمن الـلاء يسكـن العريـن بعثـرا
إذا نحـن أبردنـا وردت ركابـنـاوعنّ لنا، من أمرنـا، مـا تَيَسّـرا
بدا لك منـي عنـد ذاك صريمتـيوصبري إذا ما الشيء ولى فأدبـرا
وما أنس مالأشياء لا أنـس قولهـالجارتهـا مـا إن يعيـش بأحـورا
لعلّـكِ، يومـاً، أن تُسِـرّي نَدامَـة ًعلي بما حشمتنـي يـوم غضـورا
فغربت إن لـم تخبريهـم فـلا أرىلي اليوم أدنى منك علمـاً وأخبـرا
قعيدَكِ، عمـرَ الله، هـل تَعلميننـيكريماً، إذا اسـوَدّ الأنامـلُ، أزهـرا
صبوراً على رزء الموالـي وحافظـاًلعرضي حتى يؤكل النبـت أخضـرا
أقـب ومخمـاص الشتـاء مــرزأإذا اغبـر أولاد الأذلــة أسـفـرا
هذا الشعر العربي الذي يخرج من حياتهم ومعيشتهم لا كشعراء الأغنية السريعة اليوم
لاعب النرد- مشرف عام
- عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 17 مارس 2011, 12:26 من طرف عمر عامر l
» مصطلحات ومعانيها
الأربعاء 16 مارس 2011, 23:50 من طرف تمارى
» لماذا يرسب الطلاب في الامتحانات؟؟؟
الإثنين 07 مارس 2011, 18:02 من طرف تمارى
» الدنيا علبة ألوان....والبشر أقلامها الملونة
الأحد 06 مارس 2011, 14:28 من طرف تمارى
» الطعام و الحالة النفسية
الأربعاء 02 مارس 2011, 12:33 من طرف عمر عامر l
» الحمل و الإرضاع و صحة العظام
السبت 26 فبراير 2011, 13:35 من طرف عمر عامر l
» إذا كنت تنوي الخضوع لعملية جراحية
الإثنين 21 فبراير 2011, 12:57 من طرف عمر عامر l
» ربما الكون صغير....
الثلاثاء 15 فبراير 2011, 00:38 من طرف فريزي
» خطوات بسيطة لخفض الكولسترول والشحوم
السبت 12 فبراير 2011, 17:41 من طرف تمارى